إن لم يكن الردّ من هاشمٍ
أسامة محمد صالح زامل إنْ لم يكنِ الردُّ من هاشمٍ أو عبد شمسٍ لا تقلْ ردّا هل جاءك التاريخُ من بعدِهمْ بردٍّ العَلا به اعتدّا كم ردٍّ استملحته تحسب ال لهوَ غدا من دونِهمْ جدَّا وزارك التدليسُ مُستذكرًا يُعيذُ منكَ العينَ والخَلْدا مُستغْفِرا يظنُّهُ ذنبَهُ أنْ هدَّ وهمًا شِدتَه هدّا أأذنب التدليسُ إذ عدّ …